تعلَّمَ الرجل والمرأة علومًا شتى من أجل الحياة؛ فهم يتهيؤون للعمل، ويحفظون علومًا يسيرون بها ويتخذونها بسبيل إلى النجاح، أو القيام بأود حياتهم المعيشية. على أن الناس أجمعين لم يتهيؤوا يومًا ما قبيل دخولهم معترك الزواج بما يمكن أن يكون علمًا صحيحًا يعتمد عليه الرجل والمرأة في احتمال شؤون الزواج بعد العمل على إنجاحه. وليس ثمة غير بعض نصائح لا تجدي نفعًا يلتقطها طالب الزواج أو طالبته عرضًا وبغير سابقة تمهيد.
Leave a Reply